رضا الشويخي:
في حفل تابعه العالم وحاز إشادة الكثيرين ليبقى “موكب نقل المومياوات الملكية” الحدث الأبرز عالميا، ولكن هناك خلف الكاميرا جنود مجهولون، بذلوا الكثير لتخرج الصورة بهذه الروعة والجمال.
مابين صانعي الاكسسوارات الذين تفننوا في كل تفصيلة خرجت للنور سواء في ملابس الفنانين والفنانات مرورا بالإكسسوارات التي ارتدتها الفنانات وكذلك أماكن العرض
سيارات العرض كانت البطل أيضا في تلك الرحلة التاريخية، والتي حرص العمال القائمون عليها على أن تخرج في صورة تليق بعظمة التاريخ الفرعوني، فظهرت وكأنها أشعة الشمس الذهبية، بألوان مزركشة من جدران المعابد المصرية القديمة
قصة من الإبداع سطرها المصريون، واهتمام بكل تفصيلة ليبهروا العالم، ويضيفوا لإنجازاتهم صفحة مشرفة جديدة تجعلنا نصفق ونهتف: تحيا مصر.
