كلمتها

رضوى عاشور.. صديقة الشباب وعبقرية الرواية العربية

همسة السيد:

من منا لا يعرف رضوى عاشور، الروائيةالناقدة والأدبية الحكائة من الدرجة الأولى، إليكم رضوى عاشور في سطور بسيطة وإن كانت غنية عن التعريف، ومهما كتبنا فلن نوفيها حقها في هذه المساحة الصغيرة.


المولد والرحلة:
ولدت رضوى عاشور في 26 مايو عام 1946، بالقاهرة، ودرست اللغة الإنجليزية في كلية الآداب جامعة القاهرة، وبعد الانتهاء من الدراسة الجامعية حصلت على درجة الماجيستير في الأدب المقارن، وانتقلت بعدها للولايات المتحدة الأمريكية، ونالت درجة الدكتوراة عن أطروحة حول الأدب الإفريقي الأمريكي.

جاءت أول كتابات رضوى النقدية عام ١٩٧٧ “الطريق إلى الخيمة الأخرى” وناقشت فيها التجربة الأدبية لغسان كنفاني

زواجها من مريد البرغوثي:
تزوجت من الشاعر الفلسطيني مريد البرغوثي، وقال فيها أجمل ما قيل “ضحكتها صارت بيتي” ودامت قصة حبهم ٤٥ عامًا، وأنجبا الشاعر تميم البرغوثي، حتي رحلت عنّا في ٣٠ نوفمبر ٢٠١٤.

أحب الشباب كتابات رضوى ورواياتها، التي تميزت بالبساطة في التعبير والسلاسة في الوصف، فتنقلك رضوى معها إلى المشهد الدرامي، وكأنك إحدى شخصيات الرواية.

أبرز أعمالها:

إليك عزيزي القارئ أفضل ما كتبت لنا رضوى:
*الطنطورية
*ثلاثية غرناطة
*فرج
*قطعة من أوروبا
*سراج
*أطياف
وغيرها من الأعمال الرائعة، حيث تتوفر جميع رواياتها في دور النشر وسوق الأزبكية وعلى الأرصفة وبمختلف الأسعار، لتناسب جميع مستويات القراء.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى