في ذكرى وفاته.. ثلاثة كنوز تركها أحمد زويل لتكشف سر نجاحه
عالم مصري وصل إلى العالمية، استطاع من خلال إسهاماته واكتشافاته العلمية التي أثرى بها المجال العلمي أن يصبح محط أنظار الجميع، خاصةً بعد أن حصل على جائزة نوبل للكيمياء، إنه مخترع الفيمتو ثانية العالم أحمد زويل.
وفي ذكرى وفاته ترصد منصة «كلمتنا» الجانب الأدبي في حياة العالم المصري أحمد زويل، من خلال رصد أبرز الكتب التي ألفها والتي تحكي عن قصة كفاحه، ورحلة فوزه بجائزة نوبل، إلى جانب رؤيته الشخصية للعديد من الأشياء في عالم العلم.
1. كتاب «رحلة عبر الزمن»
في كتاب «رحلة عبر الزمن.. الطريق إلى نوبل» يروي الدكتور أحمد زويل رحلته بدايةً من طفولته وحلم عائلته أن يحصل على أعلى الدرجات العلمية وكواليس الحلم منذ طفولته وتشجيع عائلته، وصولاً إلى حصوله على جائزة نوبل بفضل إنجازه العلمي الكبير واختراعه الفيمتو ثانية، ذلك الاختراع الذي غير العالم، ليصبح زويل عبقري علم الكيمياء في العالم كله.
2. كتاب «عصر العلم»
يجمع كتاب «عصر العلم» بين تجربة العالم أحمد زويل في عصر العلم وبين رؤيته الشخصية للعالم من حوله في ذلك العصر، ويعد هذا الكتابة محاولة منه لفهم طبيعة هذا العصر، بدايةً من العلم وصولاً إلى ما وراء العلم، من خلال إيرادات سياسية وثقافات للشعوب وطاقات اجتماعية، ويتضمن الكتاب مقدمة للأديب الكبير نجيب محفوظ، وقد حقق كتاب عصر العلم مبيعات مرتفعة جداً، كما أنه صدر منه 5 طبعات.
3. كتاب «الزمن»
يتضمن كتاب «الزمن» نص المحاضرة القيمة والمهمة التي ألقاها العالم أحمد زويل، ويتحدث فيه حول ألغاز الزمن ومعجزاته، كما يتناول فيه تاريخ قياس الزمن ومستقبل هذا العلم.