فعاليات و مبادرات

ريهام عياد خلال مناقشة “أسرار في حياة هؤلاء”: “ألوم الصحافة على المعلومات غير الموثوقة

محمد الباز: "الجمهور الغفير يؤكد شعبية ريهام عياد.. ويمكن تسمية ما نراه بظاهرة إعلامية"

استضافت قاعة فكر وإبداع بمعرض القاهرة الدولي للكتاب ندوة كتاب “أسرار في حياة هؤلاء” تأليف الإعلامية ريهام عياد، وأدار الندوة الدكتور محمد الباز رئيس مجلسي إدارة وتحرير جريدة الدستور.

وفي تقديمه للندوة قال الدكتور محمد الباز: “ربما يكون هذا هو اللقاء الأول للإعلامية ريهام عياد مع جمهورها مباشرة، فدائما ما كانت تلقاهم خلف الشاشات، وربما يوضح الجمهور الغفير الذي يحضر الندوة الآن حجم تأثير الإعلامية ريهام عياد وبرنامجها “القصة وما فيها”.

وأوضح الباز أنه سيكون هناك طرح للأسئلة على ريهام عياد وتجيب على الجمهور الغفير الذي يحضر الندوة الآن.

وأكد الباز أننا نحضر ما يمكن تسميته بظاهرة إعلامية، لها حضور وتواجد ولها تأثير، وريهام اكدت هذا التأثير من خلال هذه القاعة التي امتلأت عن آخرها بالجمهور، ومن خلال كل هذا التواجد.

وتابع:” أي شكل من أشكال التواصل هو في الحقيقة عم لإعلامي، قد تتفق او تختلف مع المنتج المقدم وهذا شأن آخر، ولكن من مهام الإعلام أنه إثارة للجدل.

ووجه الدكتور محمد الباز سؤال لريهام عياد قال فيه:” كيف ومتى بدأ اهتمامك بالتفتيش؟

وردا على سؤال الدكتور محمد الباز قالت:” نحن نحتفي بكتاب أسرار في حياة هؤلاء، وقبله كتاب القصة وما فيها،

وتابعت عياد : أول مرة اري جمهور كتابي القصة وما فيها لكني اعرف انها مقروءة

احيانا نتعامل مع المؤثرين وبعضهم واي شكل من اشكال التواصل هو عمل اعلامي تتفق او تختلف مع المقدم فهذا شان اخر ومن مهام الاعلام انها تثير الجدل

الامر الاخر اننا نختفي اسرار في حياة هؤلاء وقبله القصة وما فيها، والحقيقة أن اهتمامي بالتفتيش بدا أثناء وباء كورونا، حينها قلت أن كل شيء قد انتهى.

والحقيقة أن ألوم الصحافة على نشرها لتلك المعلومات المغلوطة دون التأكد من مصدرها وبعض هذه المعلومات يكتب في جرائد وتصبح مصدرا فيما

وعن سؤال :” هل هناك العديد من المراجع التي تعتمدين عليها، كيف توثقين هذه المصادر؟

وأؤكد انه لا توجد حلقة واحدة من حلقات البرنامج لا توجد بها مصادر، وهناك فريق عمل يهتم بهذا الامر، فحين توضع الحلقة أول كومنت يوضع عليها هو المصادر الخاصة بالحلقة، وأتحدى أي مخلوق على وجه الأرض يقول إنني لا أنشر او أتعامل بالمصادر الموثوقة، ولكن هناك الكثير من أعداء النجاح من يشتمون او يقولون كلام لا معنى له على الإطلاق.

وأكدت عياد:” القصة وما فيها” لا يقترب من محرك البحث جوجل نظرا للمعلومات المغلوطة به، ولا ويكبيديا لأنها موسوعة غير موثوقة أيضًا وبها الكثير من الأخطاء، وهناك الكثير من رواد السوشيال ميديا من يعتمدون في مصادرهم على كلمات من نوعية قال ابي وقالت أمي وقال جدي، والحقيقة انها بالنسبة إليهم معلومات لا يمكن المساس بها نظرا لقائلها.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى